قصة النملة والصرصور عبر موقع مخطوطة النملة والصرصور أصدقاء عاشوا معًا في الغابة، كانت النملة تتميز بالنشاط والحيوية، حيث أن العمل عندها أساس الحياة، عكس الصرصور الذي كان كسول غير نافع، كان يقضي الوقت في اللعب والغناء، وكان يسخر من النملة، يخبرها أن فصل الصيف للعب لا للعمل والتعب، كانت النمل غاضبة من صديقها الكسول. النملة والصرصور
كل يوم النملة تذهب في نشاط تجمع الحبّ وتقوم بوضعه في المنزل، كان الصرصور يتعجب، لكن النملة أخبرته أنها تجمع الحبّ لكي تأكل منه، وتقوم بتخزين الباقي لفصل الشتاء، وأخبرته أن الشتاء شديد البرودة وأحياناً تتساقط المطر، ولن يتمكن من إيجاد الطعام، لكن الصرصور لم يسمع كلامها وكان دائم اللعب. بناء المنزل
ذات يوم مر الصرصور من أمام النملة، وجدها تقوم بحفر منزل لها داخل الأرض، كانت تقوم بأخذ التراب بفمها وتقوم برميه خارج الرض، حتى تتمكن من صنع حفرة كبيرة، ضحك الصرصور وسخر منها، كيف تبني لك منزل، مازال الجو ممتع في الخارج، لأن النملة كانت تعرف جيدًا أن فصل الصيف غير دائم، وأن المنزل يحميها من برد الشتاء، ومن رياح الخريف المتربة. فصل الشتاء
النملة والصرصور كان صديقين متناقضين في كل شئ، حتى جاء وقت الشتاء، جميع الحيوانات كانت تعمل بنشاط بما فيهم النملة، بينما الصرصور كان يقضى كل الوقت في اللعب، وعندما شعر بالبرد بحث عن مكان يحميه، ولكنه لم يجد، لأنه لم يقم ببناء منزل له، وكان وجودة في الخارج أمر مستحيل لأن الأمطار تساقطت وأغرقت كل شئ، كان يرتجف من البرد.
- - قصصي
- بالفرنسية
- بالفرنسية مكتوبة ملخصة للسنة الثانية متوسط - جورتن نيوز
- مكتوبة – المحيط
- - مقال
- ..حواديت اطفال قبل النوم - موقع نظرتي
- بوربوينت
- قصصي
بالفرنسية
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, Enterprises Ltd
البريد الرسمي:
تأسست شبكة ياكويت عام 2007
بالفرنسية مكتوبة ملخصة للسنة الثانية متوسط - جورتن نيوز
ولا يقوم بعمله، ولا يهتم سوى بالنوم وتناول الطعام فقط، فلم يكن يخزن طعامه إلى فصل الشتاء. وكان مهمل ويقضي وقته أثناء الاستيقاظ في تناول الطعام، واللعب، وكذلك الغناء. وكان يخبر النملة أنها تجهد نفسها بدون داعي وأن الحياة أفضل دون شقاء. الفصل الثالث ليلة الشتاء الباردة
دخل فصل الشتاء وكان البرد قارس، وفي هذه الأثناء جميع الحيوانات والحشرات الموجودة في الغابة جلست في بيوتها. وكانت النملة سعيدة لأنها جمعت ما يكفيها من الطعام وقد أنهت جميع الأعمال المتبقية عليها قبل دخول الشتاء. فأمسكت بكتاب وجلست قرب المدفأة لكي تقرأ، وفي هذه الأثناء سمعت الباب يقرع، فتعجبت النملة. وقالت من القادم في هذا البرد هل هناك مشكلة يا ترى. الفصل الرابع توسل الصرصور للنملة
تركت النملة الكتاب من يدها وذهبت خلف الباب، ثم قالت بصوت مرتفع مليء بالرجفة بسبب البرد. من الطارق في هذا الوقت المتأخر والبارد، قال لها الصرصور أنه أنا يا جارتي العزيزة. فتعجبت النملة وقالت له وماذا تريد يا صرصور في هذا الوقت. قال لها أنت دائمًا الصديقة الوفية لي، والرائعة التي تحب مساعدة الآخرين، فقالت له النملة أخبرني ماذا تريد هيا. فأخبرها الصرصور أنه جائع وبحاجة إلى القليل من الطعام الذي لديها، لأنه لم يجمع أي طعام في فصل الصيف.
مكتوبة – المحيط
- مقال
- قصة النملة والصرصور بوربوينت
- صباح الخير دعاء جميل جدا
- من اوائل المبتعثين الفنان التشكيلي السعودي
- اصغر علي للعطور | المملكة العربية السعودية
- تحميل قصة النملة والصرصور pdf
- مسجات الغيرة على الحبيب
- قصة النملة والصرصور مكتوبة للأطفال - موسوعة
- غرف نوم مودرن الرياضيات
- قصة النملة والصرصور - ويكي ان
..حواديت اطفال قبل النوم - موقع نظرتي
في المقال التالي نعرض لكم قصة النملة والصرصور للأطفال ، يسعى الكثير من الآباء والأمهات لقراءة القصص الجميلة لأطفالهم، وذلك لتعليم الأطفال القيم الجميلة، مثل الشجاعة والتعاون والصدق والعمل، كما تحرص المعلمات على قراءة تلك القصص للطلاب في دور الروضة والمدارس، ومناقشتها معهم، ومن ثم طرح الدروس المستفادة من القصة، الأمر الذي يساعد على غرس الأخلاق الفاضلة، والمبادئ الراقية في نفوس الأطفال منذ صغرهم، ولهذا سنعرض لكم في الفقرات التالية من موسوعة قصة نملة وصرصور تحتوي على قيمة جميلة للأطفال. النملة والصرصور أصدقاء عاشوا سوياً في مكان واحد، وطوال فصل الصيف، كانت النمل تعمل جاهدة لجمع الطعام، وتسعى من الصباح الباكر، حتى غروب الشمس وقدوم الليل، ولكن كان الصرصور كسولاً، ولا يفعل شيء إلا الاستلقاء في الشمس واللعب والغناء بصوت مرتفع، وعندما كانت تذهب النملة لتخبره بضرورة العمل، كان يسخر منها، ويخبرها أن فصل الصيف للراحة والاستجمام، وليس للعمل، حتى غضبت النملة منه بسبب كسله. وصارت النملة كل صباح تخرج في نشاط تجمع الحبوب، وعندما سألها الصرصور عن سبب نشاطها، قالت له أنها يجب أن تجمع الغذاء، لتجد ما تأكله في فصل الشتاء، وذلك لأنه مع حلول تلك الأشهر الباردة سيهطل المطر، ولن تستطيع الخروج لجمع الطعام، لذلك فإنها تجمعه من بداية الصيف، حتى تستريح في الشتاء، سخر الصرصور منها ولم يسمع لنصيحتها، واستمر في اللعب.
بوربوينت
الصرصور: "إنني أنا صرصور يا جارتي نمولة العزيزة". النملة وكانت تفتح الباب: "ما بكَ؟! " الصرصور: "يا جارتي النملة العزيزة يا مثال الجد والاجتهاد في العمل، ومثال العطاء والوفاء للأصدقاء ومثال أكبر لمراعاة ظروف الجيران، وأنا أحد جيرانكِ اللطفاء وقد أخذ الجوع جزءاً من قلبي فهل تعيرنني بعضا من طعامكِ، وأعدكِ أن أعيده لكِ فور قدوم فصل الصيف؛ فكما تعلمين أننا بفصل الشتاء ويصعب فيه جمع الطعام والخروج من المنزل، كما تعلمين أنني انقضى علي فصل الصيف ولم أدرك يوما صعبا كهذا يمر علي، لم أجهز ليوم مثل هذا، ولم آخذ بنصيحتكِ التي أسديتها لي، إنني أعلم كل شيء". النملة: "إنك لم تعلم شيء بعد، ولم تتعلم الدرس بعد، ألم أخبرك مراراً وتكراراً طوال فصل الصيف بينما كنت أذهب كل يوم وأخرج بحثاً عن الطعام أن تذهب وتجمع طعامك وتخزنه استعداداً لفصل الشتاء مثلي، ألم أحذرك من عواقب تأجيل عمل اليوم للغد، وبماذا كنت تجيب علي؟! " نظر الصرصور للأرض وقال: "لقد كنت أخبركِ بأننا لا نؤجل عمل اليوم للغد في حين يمكننا تأجيله لبعد بعد الغد"! النملة: "وماذا جنيت من أفعالك؟! ، هل أفادك اللهو بشيء الآن؟! " الصرصور: "لم يعطني اللهو واللعب إلا الندم والحسرة على الأيام الطويلة التي لم أستثمرها وضيعتها في الهفا، وها أنا الآن أدفع ما قدمت يداي من جوع وتألم".
لقراءة المزيد من القصص، اخترنا لك هذه القصّة: قصة الثعلب والأرنب.
الصرصور يشعر بالجوع
بعد وقت شعر الصرصور بالجوع الشديد، وكانت في الدخل تجلس النملة والصرصور ينظر إليها في الخارج من النافذة، وجد أن النملة قامت بصنع حساء لذيذ وكانت تتناوله مع حبات الأرز، وكان المنزل دافئ يحميها من البرد ومن المطر، عرف الصرصور أنه مخطئ ولكنه لكن متردد في طلب المساعدة من النملة، لأنها من الممكن أن ترفض، حيث كانت تعمل بجد ونشاط، بينما هو يلهو ويلعب. النملة تساعد الصرصور
سمعت النملة صوت بكاء في الخارج، خرجت مسرعة، وجدت أن الصرصور يجلس ويبكي بشدة، سألته النملة عن السبب، أخبرها انه يشعر بالبرد والجوع، قالت له النملة: " يمكنك الدخول يا عزيزي، وتناول الطعام معي، والنوم في غرفتي، لدي فراش أعدته لك، ولكن عليك العمل في الصيف القادم وبناء منزل يحميك من البرد والمطر والعواصف". شكر الصرصور معروف النملة معه، وقام بتناول الطعام حتى شعر بالدفئ، ثم ذهب للنوم، وعندما عاد فصل الصيف، أخذ يجمع معها الطعام وقام ببناء منزل، وهنا نتعلم من حكاية النملة والصرصور أن الكسل يسبب لك المتاعب.
اقرأ أيضا عزيزنا القارئ:
قصة الحمامة والنملة مشوقة من اروع قصص الاطفال
قصة الفيل والنملة والعبرة من وراء أقبح الصفات ألا وهي صفة الغرور
قصة النملة من أفضل القصص التعليمية للأطفال ج1
قصة النملة الصغيرة ج2 والأخير
كانت هنالك نمله و صرصور و كانا صديقين حميمين منذ صغرهما ، الا انهما يختلفان كليا فالطباع
فحيث ان النمله مجده مجتهده فعملها فإن الصرصور كسول و بليد لا يكترث بأى شيء
يحيا حياتة كما تهوي نفسة و يتهرب من اي التزاماتفى الخريف,
كانت النمله الصغيرة تعمل بدون توقف ، تجمع الاكل و تخزنة للشتاء. ولم تكن تتمتع بالشمس، ولا بالنسيم العليل للأمسيات الهادئة،
ولا بالأحاديث بين الأصدقاء و هم يتلذذون بتناول المشروبات و اللعب بل و السخريه من كدها و عنائها
وكان الصرصور يدعوها لتغنى و ترقص و تسعد بالطقس الرائع مثلة فكانت ترفض
ذلك معلله رفضها بضروره ما تفعلة ، لم يكن الصرصور يكترث للشتاء الذي اوشك على الحلول …
وحين اصبح الطقس باردا جدا، كانت النمله منهكه من عملها
فاختبأت فبيتها المتواضع المملوء مونه حتي السقف
بعد ان و فرت لنفسها قوت يومها و اطمأنت لحياة بسيطة
وما كادت تغلق الباب حتي سمعت احدا يناديها من الخارج. فتحت الباب،فاندهشت اذ رأت صديقها الصرصور يركب سيارة فرارى و يلبس معطفا غاليا من الفرو. فقال لها الصرصور:صباح الخير يا صديقتي سوف اقضى الشتاء فباريس. هل تستطيعين ، لو سمحت ، بأن تنتبهى لبيتي جابتة النملة:
– طبعا.
ومن هنا ظهرت أغنية الصرصور والنملة الشهيرة والتي يردد فيها الأطفال:
الصرصور الصرصور
ليش زعلان ليش مقهور
ويرد الصرصور:
قلت لها أرجوك يا جارة
يا سلطانة الحارة
من فضلك انا جوعان
وسامحيني لاني كنت كسلان
وترد النملة:
بفصل الصيف شو سويت؟
وين القمح وشو خبيت؟
يلا قومو يا صغار
اشتغلو بالليل والنهار
- نجم رقم الحادث
- يمه الحب يمه كفار
- تغيير ابعاد الصورة jpg
- احب جمالك تويتر ترامب يتهم الموقع
- فروع محلات don't
- مستوصف اجيال الطبي
- طريقة عمل الجبنية
- تبارك اسمك وتعالى جدك
- شوقر بير هير الوردي برنامج توعوي بتقنية
- شيراتون مكة النسيم 2022
- لوسترال غير حياتي
- دهانات مقاومة للحريق للخشب
- يُعٌد رائد النهضة التعليمية الحديثة